حبوب منومه للبيع: اسماء حبوب منومه تباع في الصيدليات - Health Power
- حبوب الخلايا
- حبوب تقوية
- حبوب green
- حبوب منومة للبيع
- حبوب البيوتين
- الطبيعية
حصر النوم: يستفيد بعض المصابين بالأرق من برنامج حصر النوم والذي يسمح فقط بنوم ساعاتٍ قليلةٍ في الليل بدايةً. ثم يزاد وقت النوم تدريجياً حتى الوصول إلى نومٍ ليليٍ أكثر انتظاماً. ضبط المنبه: تعيد هذه المعالجة بناء العلاقة بين غرفة النوم والنوم عبر الحد من الوقت الذي يقضيه المرء مستيقظاً في غرفة النوم. يقول البروفيسور مورجان " قد تنبه البيئة سلوكاً معيناً". المعالجة المعرفية: تستخدم معالجات حظر الأفكار للتقليل من القلق حول الخلود إلى النوم. يقول البروفيسور مورجان: " قد تساعد المعالجة المعرفية على كسر هذه الدائرة المفرغة عبر تعليم المرء طريقة مختلفة للقلق. هل يقلق المريض في وقتٍ مختلف، إذاً عليه أن يدون مخاوفه ويتدرب على عدم القلق حول الأشياء عند وقت نومه. " المعالجة بالاسترخاء: توجد تقنيات معينة فعالة قد تنقص أو تزيل القلق والتوتر الجسدي. وبالنتيجة، يتوقف تدفق الأفكار في عقل المريض، وتسترخي العضلات ومن ثم يمكن أن يتبع ذلك نومٌ هادئ. 3. المضغوطات المنومة ينصح الأطباء بالتحول للمعالجة الدوائية المنومة فقط بعد أخذ المعالجات غير الدوائية بعين الاعتبار، مثل التي ذكرت مسبقاً. تعد البنزوديازبينات (مثل تيمازيبام أو لوبرازولام) والأدوية الجديدة التي تبدأ بحرف الزين (مثل زوبيكلون أو زولبيديم) الأدوية المفضلة لعلاج الأرق.
حبوب المنومة و على ارفف الصيدليات توجد اربعه نوعيات اساسيه للحبوب المستخدمة في جلب النوم. النوع الاول، مجموعة «بينزودايازيبين» benzodiazepine. و النوع الثاني، مجموعة «زد» Z drugs. و النوع الثالث، مجموعة «مضادات الهيستامين» anti-histamines. و النوع الرابع، هرمون «ميلاتونين» Melatonin. «بينزودايازيبين» و هي مجموعة تضم الكثير من الادويه ذات التاثير المنوم hypnotic و المنعسsedative و المزيل للقلقanxiolytic. و تختلف التاثيرات تلك باختلاف النوع و اختلاف كميه الجرعه من احدها. وتعمل هذه الادويه على مستقبلات receptors معينة في الخلايا العصبية، تدعي مستقبلات «بينزودايازيبين». و هي نوعيه من المستقبلات المرتبطه بنوعيه مستقبلات «غابا» GABA receptors. و اهمية ذكر كيفية عملها على المستقبلات في الخلايا العصبية، الاشاره بوضوح الى انها تلتصق بالخلايا العصبيه و تعمل من اثناء هذا في احداث النعاس او النوم او ازاله القلق. و لذا فان زوال تاثيرها المنوم عن الجسم، يبقى شيئا من الاضطرابات في الجهاز العصبي، و هو ما يخرج على هيئه النعاس drowsiness و «الدوخة» light-headedness اثناء ما بعد الاستيقاظ من النوم. و ربما تتشعب مشكلة ما بعد تناولها، حال استمرار استخدامها يوميا لفتره تتجاوز 3 اسابيع.
و كثيرة هي نوعيات الادويه المنومه التي تحتوى على تلك المواد المعالجه بالاصل للحساسية. و تتوفر في الصيدليات و غيرها، و يتم الحصول عليها دونما الحاجة الى و صفه طبية. واشكاليات استخدامها لجلب النوم كثيرة، اهمها انها تفقد مفعولها على النوم بعد تناولها باستمرار لبضعه ايام. و انها تتسبب في اعراض الاثار المتخلفة، او «هانغ اوفر»، في صباح اليوم الاتي، كالنعاس. كما انها ربما تتسبب في تاثيرات ارتدادية، كحصول حالة الارق الارتدادى rebound insomnia!. ولهذه الاسباب و غيرها، لا تري الهيئات الصحية العالمية في بريطانيا و الولايات المتحده و غيرهما، المعنيه بالنوم و معالجه اضطراباته، صحة النصيحه باللجوء الى «مضادات الهيستامين» لعلاج الارق. و صرحت الاكاديميه الاميركيه لطب النوم، عام 2006 اثناء مراجعتها لتاثيرات استعمال هذه النوعيه من الادويه لعلاج الارق، بالقول ان الادله العلميه لا تتوفر لدعم استخدامها كوسيله لعلاج الارق. وامثلتها كثيرة، ك«باندول نايت» و «تايلينول بى ام» و غيرهما. «ميلاتونين» و ينتج الجسم هرمون ميلاتونين لبناء تكرار يومي circadian rhythms في عمل الساعة البيولوجيه للجسم في الدماغ. و لان البدء في الشعور بالنعاس، من بعد مغيب الشمس و زوال ضوء النهار، يعتمد في الحالات الطبيعية على انتاج ذلك الهرمون، فان مما هو مقترح طبيا ان يتم استعمال حبوب تحتوى على ذلك الهرمون في معالجه حالات الارق.