سحب جبل جليدي, بالصور والفيديو.. تفاصيل مشروع نقل جبل جليدي من القطب الجنوبي إلى الفجيرة - فكر وفن - شرق وغرب - البيان
- مشروع ثوري للإمارات بنقل جبل جليدي يمدها بالماء والمطر
- إماراتي يعتزم نقل جبل جليدي إلى بلاده | | صحيفة العرب
- سحب الجبل الجليدي للامارات
- سحب الجبل الجليدي الى الامارات
- فالصو | 10 حقائق عن مشروع نقل جبل جليدى إلى الإمارات (فيديو وصور)
- الامارات
يذكر أن المشروع النهائي سيكلف ما بين الـ100 مليون دولار و 150 مليون دولار، بالإضافة إلى 60 مليون دولار و 80 مليون دولار ستنفق على الاختبارات. اقرأ أيضا: شركة تُعيد إحياء فكرة سحب جبال جليدية إلى الإمارات تابعوا فكر وفن من البيان عبر غوغل نيوز
مشروع ثوري للإمارات بنقل جبل جليدي يمدها بالماء والمطر
إماراتي يعتزم نقل جبل جليدي إلى بلاده | | صحيفة العرب
تقرير: سارة التميمي دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- من قلب شبه الجزيرة العربية وفي أبو ظبي بالتحديد، سعى المهندس الإماراتي عبد الله الشحي، في العام 2017، إلى تحدي التضاريس الصحراوية للمنطقة، وإيجاد الحل لمشكلة نقص المياه في العالم. ولم يفكر المدير التنفيذي لمكتب المستشار الوطني المحدود، بمشاريع صغيرة لتغذية أهدافه الكبيرة، بل قرر ركوب الموجة وتحدي الواقع من خلال طرح مشروع سحب "جبل جليدي" من القطب إلى سواحل إمارة الفجيرة. ويهدف مشروع "جبل جليد الإمارات"، إلى إيجاد مصادر جديدة للمياه، كما يسعى إلى تشجير الصحارى تدريجياً، وإحداث تغييرات جذرية في مناخ المنطقة من خلال تكثيف بخار الماء وجذب الغيوم الحاملة للأمطار إلى المنطقة. ولم تركز أهداف المشروع على تحقيق تقدم في مجال الطبيعة فحسب، بل سعى أيضاً إلى وضع الإمارات على خريطة "السياحة الجليدية" في المنطقة. وقال الشحي إنه من المتوقع أن "يُحدث المشروع ظاهرة مناخية فريدة من نوعها، حيث ما أن تدخل الجبال الجليدية وهي كتل باردة في وسط عالي الرطوبة حول بحر العرب، سيتكثّف بخار الماء، محدثاً منخفضاً جوياً يتحول إلى دوامة تجذب نحو مركزها الغيوم الهائمة من بحر العرب، فتثقل وتمطر غزيراً على مدار السنة،" مضيفاً أن "تواجد الجبال الجليدية، سيساهم في إحداث ظاهرة مناخية مصغرة وفريدة من نوعها تتسبب في هطول الامطار على جنوب شبه الجزيرة العربية وعلى مدار السنة، مما سيساهم في تحويل صحراء الربع الخالي إلى مروج خضراء تجري من تحتها الأنهار في غضون العشر سنوات القادمة. "
سحب الجبل الجليدي للامارات
يذكر أن المشروع النهائي سيكلف ما بين الـ100 مليون دولار و 150 مليون دولار، بالإضافة إلى 60 مليون دولار و 80 مليون دولار ستنفق على الاختبارات. المصدر: البيان الإلكتروني التاريخ: 08 يوليو 2019 مقطع الفيديو شركة تُعيد إحياء فكرة سحب جبال جليدية إلى الإمارات طرحت شركة مقرها دبي مرة ثانية سحب جبال جليدية من القارة القطبية الجنوبية الى سواحل الإمارات لتوفير المياه العذبة. وقال عبد الله الشحي مؤسس شركة الاستشارات الوطنية لشبكة «ان بي سي» إذا نجحت شركته في هذه المهمة فسوف يمكنها حل أكبر مشكلة تواجه العالم وهي نقص المياه. وإذا استطعنا ذلك فإنه لن يساعد الإمارات وحسب بل سيساعد البشرية جمعاء. وسوف تستخدم الشركة الاسترشاد بالقمر الاصطناعي لاختيار الكتل الجليدية التي سوف تسحبها على أن تكون بين ألفين و7 آلاف قدم طولاً وتزن نحو 100 مليون طن. وقالت صحيفة «بيزنس إنسايدر» إذا كان هناك مدينة سريعة النمو وسط الصحراء ويحتاج سكانها إلى المياه وليس هناك الكثير من المياه المخزونة، فإن وضع جبل جليدي أمام ساحلها يكون أمرا جيدا. وسوف تمر الجبال الجليدية على بيرث في أستراليا أو كيب تاون في جنوب أفريقيا. غير أن أسلوب استخلاص المياه من الجبل الجليدي وتخزينها ليس واضحا بعد.
سحب الجبل الجليدي الى الامارات
بتكلفة تبلغ 80 مليون دولار، يخطط المخترع ورائد الأعمال الإماراتي عبدالله الشحي لنقل جبل جليدي إلى أستراليا أو جنوب إفريقيا في وقت لاحق من هذا العام في إطار مشروعه إلى سحب الجبل الجليدي إلى سواحل الفجيرة. ويهدف الشحي من المشروع إلى توفير مصدر ثابت من مياه الشرب العذبة إلى جانب جعل الدولة معلم سياحي مميز فيما سيتم اختيار الكتلة الجليدية المحددة للاستخدام من قبل الإمارات عبر الأقمار الصناعية وقد يصل طولها إلى كيلومترين. وفي حوار مع "يورونيوز"، أوضح الشحي أنه سيتم سحب جزء من جليد القارة القطبية الجنوبية إما إلى كيب تاون أو بيرث في وقت ما خلال عام 2019. ووفق تحليلاته، أشار الشحي إلى أن جلب هذه الجبال الجليدية بدلاً من استخدام مياه التحلية سيكون أفضل حيث تتطلب محطات تحلية المياه رأس مال هائل وتعني ضخ كمية كبيرة من مياه البحر إلى الخليج، مما يؤدي إلى مقتل الأسماك والحياة البحرية. وبحسب الحوار، سيتم استخدام "حزام" معدني للحيلولة دون انهيار الجبل الجليدي أثناء رحلته الطويلة. ومع ذلك ، لا يزال من المتوقع أن يفقد ما يصل إلى 30 في المئة من كتلته خلال الرحلة التي قد تستمر الى عشرة أشهر من جزيرة هيرد في القطب الجنوبي إلى ساحل الفجيرة.
فالصو | 10 حقائق عن مشروع نقل جبل جليدى إلى الإمارات (فيديو وصور)
الكلمات الدلالية:
الامارات
أبوظبي – كشف رجل الأعمال الإماراتي، عبدالله الشحي، عن خطته المستقبلية لنقل جبل جليدي من القطب الجنوبي إلى أستراليا أو أفريقيا، وذلك لأبحاث علمية ستكون لها انعكاساتها على مستقبل توفير المياه العذبة للإمارات. ووفقا لصحيفة ديلي ميل البريطانية، قال الشحي إن المشروع يقدر بتكلفة 80 مليون دولار أميركي ويشمل عملية نقل الجبل الجليدي من مكان إلى آخر. ويعد المشروع كبادرة لمواجهة التصحر والجفاف الذي قد يصيب المنطقة في السنوات القادمة. وسيتم نقل الجبل الجليدي إلى كيب تاون أو مدينة بيرث الأسترالية حيث سيتم اختبار الجبل وكيفية نقل المياه منه إلى الناس. وقالت الصحيفة سيتم اختيار الكتل الجليدية المحددة للاستخدام من قبل الإمارات عبر الأقمار الاصطناعية، والهدف منها هو تزويد الإمارات بمصدر ثابت من مياه الشرب العذبة. والمهمة ستكون بمثابة اختبار لمشروع أكبر وهو سحب كمية كبيرة من الجليد إلى الإمارات لمحاربة الجفاف.
- سحب الجبل الجليدي الى الامارات
- تصميم حضانة
- مشروع ثوري للإمارات بنقل جبل جليدي يمدها بالماء والمطر
ورغم أن المشروع واجه انتقادات وردود فعل سلبية بسبب خروجه عن إطار المألوف، إلا أن الأمر لم يحبط الشحي بل دفعه نحو المثابرة والتركيز على تطوير التقنيات، لإثبات عدم صحة وجهة نظر المنتقدين، على حد تعبيره. وبعكس المشاريع الناشئة الأخرى، تعد تكلفة "جبل جليد الإمارات" مرتفعة، حيث تتراوح بين 50 و120 مليون دولار. ويعود سبب ارتفاع تكلفة المشروع إلى الإجراءات المعقدة التي سيتطلبها، حيث يؤدي حجم الجبل الجليدي المراد قطره والمسافة التي سيقطعها دوراً أساسياً في تحديد رأس المال. وحول تفاصيل المشروع، أفاد الشحي أن "أقرب منطقة للجبال الجليدية تبعد حوالي تسعة آلاف كيلومتر عن جنوب الساحل الشرقي لدولة الإمارات"، مضيفاً أن "عملية النقل ستستغرق بين 9 و11 شهراً تقريباً ". وستبدأ الشركة بتقديم الطلب لأخذ الموافقات الحكومية بعد الانتهاء من المرحلة التجريبية، بحسب ما أوضحه الشحي، مشيراً إلى أنه "سيتم اختبار الجبال فيها عبر الأقمار الصناعية، والقيام بمحاكاة إلكترونية للجبل الذي سيتم إختياره، وبعدها ستنتقل فرق العمليات إلى الموقع للبدء في إجراءات سحب الجبل الجليدي، بعد إحاطته بحزام يطفو على سطح المياه. " ولفت الشحي إلى أنه "من المتوقع أن تبدأ المرحلة التجريبية في الربع الثاني من العام 2019، بينما ستتبعها المرحلة التشغيلية الكاملة إلى الساحل الشرقي في الربع الأول من العام 2020. "