انهيار العقار قريبا
- استطلاع لرويترز: انهيار مرشح للتفاقم يصيب عقارات دبي - إمارات ليكس
- كورونا هل يطال العقار عالميًّا؟.. عضو جمعية الاقتصاد يجيب: 6% ترا
- حكاية انهيار العقار.. وخداع الأرقام! | صحيفة مكة
- 4 أسباب تمنع انهيار القطاع العقاري
وأشارت "بلومبرج" إلى أن بعض المطورين العقاريين أوقفوا العمل في تشييد مشاريع كان مخططا لها، ويدعو اثنان من أكبر المليارديرات في دبي إلى وقف الإنشاءات العقارية. وقال رجل الأعمال والملياردير "خلف الحبتور"، الذي ضم أحد مشاريعه السابقة في دبي 1600 غرفة فندقية، إن سوق العقارات يعيش حالة من التشبع، بينما رئيس شركة داماك العقارية الملياردير حسين سجواني حذر من كارثة اقتصادية في دبي، ما لم تتوقف أعمال البناء الجديدة في قطاع العقارات لمدة عام على الأقل. وتابع "سجواني": "إذا استمر هذا العرض المفرط فستحدث كارثة. سيتأثر النظام المصرفي وهذا شيء لا يمكننا تحمله". وأكدت الوكالة أن أغلب أسباب زيادة المعروض من العقارات يعود لحكومة دبي لأنها تسيطر على عدد من أكبر شركات التطوير العقاري في الإمارة. وأضافت أن الشركات المرتبطة بالدولة، والتي أنشأتها الحكومة للإسراع في مشروعات الإنشاءات، استخدمت أراضي منخفضة الثمن في أغلب الأحيان أو مجانية، ونافست القطاع الخاص. وأشارت إلى أن التوقعات المفرطة في التفاؤل بشأن النمو في عدد سكان دبي، وأغلبهم من الأجانب، عززت من طفرة البناء. ونقلت "بلومبرج" عن "كريج بلامب"، رئيس قسم أبحاث الشرق الأوسط لدى شركة "جيه إل إل" للوساطة، قوله: "سيستفيد المطورون من تقليص المعروض لأن ذلك من شأنه رفع الأسعار على المدى الطويل.
استطلاع لرويترز: انهيار مرشح للتفاقم يصيب عقارات دبي - إمارات ليكس
- حكاية انهيار العقار.. وخداع الأرقام! | صحيفة مكة
- محوسب نموذج 85
- ثانيا: حاء - مكافحة المخدرات ومنع الجريمة ومكافحة الإرهاب الدولي | الأمين العام للأمم المتحدة
- نموذج الجوازات خروج وعودة
كورونا هل يطال العقار عالميًّا؟.. عضو جمعية الاقتصاد يجيب: 6% ترا
أصبح السؤال الآن هل سينهار العقار أم لا السبت - 07 فبراير 2015 Sat - 07 Feb 2015 أصبح السؤال الآن هل سينهار العقار أم لا.. متأخر كثيرا. ولو رصدت هذا إعلاميا ستجد أنه من أكثر الأسئلة طرحا في السنوات الأخيرة.. لأنه ارتبط بأمنية شعبية, مع أزمة السكن, ومستوى الدخل الذي تآكل مع التضخم الذي شمل كل شيء. الأمنيات ورغبات المجتمع وحتى التصاريح الرسمية من جهات عديدة لم تفلح في الحد من تصاعده منذ أكثر من عقد. المجال الإقتصادي محكوم بمعاييره ومنطقه الخاص, واستسهال حكاية التنبوء بالأسعار.. مرض مزمن عند الكثير من المنظرين الإقتصاديين السعوديين في الفضائيات والصحف ومواقع التواصل. بإطلاق تصاريح بأن هذا سينهار وهذا سيرتفع, ولو عرف هولاء وغيرهم المستقبل السعري لأي بضاعة أو مجال لأصبحو بسهولة من أثرياء العالم, والواقع أن حتى بيوت المال والخبراء يفشلون كثيرا في التنبوء المستقبلي للأسعار. وتستطيع بسهولة الرجوع لكثير من التصريحات القديمة لبعض الخبراء مثلا عن النفط يوم كان قريبا سعره يوم كان سعره قريبا من العشرين دولار. وإذا كانت الكثير من السلع وأسواق المال تفشل الكثير من التنبؤات العالمية في تقديرها لكثرة المتغيرات والمؤثرات.. فإن العقار أكثر صعوبة.
حكاية انهيار العقار.. وخداع الأرقام! | صحيفة مكة
Last updated نوفمبر 22, 2019 أظهر استطلاع أجرته وكالة "رويترز" العالمية للأنباء لآراء خبراء بسوق العقارات بأن السوق في دبي، التي تعاني من صعوبات، لن تشهد انتعاشة قريبا، لأسباب على رأسها فائض المعروض المزمن من الوحدات السكنية وتباطؤ اقتصاد الإمارة. وتراجعت أسعار المنازل في دبي بنحو الربع على الأقل منذ ذروة في منتصف عام 2014 جاءت بعد تعافي السوق من أزمة الديون في 2009، ولا يبدو أن نوبة الضعف الأحدث هذه تقترب من نهايتها. وأظهر الاستطلاع الذي شمل عشرة من خبراء الاقتصاد ومحللي العقارات، بين يومي 6 و20 من نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، أن متوسط أسعار العقارات سينخفض عشرة بالمئة هذا العام وخمسة بالمئة في العام المقبل. ورغم تطابق تلك التوقعات مع نتائج استطلاع لرويترز في سبتمبر/أيلول، إلا أن المتوسط المتوقع للأسعار في 2021 يُظهر أنها ستتراجع بوتيرة أبطأ قليلا بنسبة 2. 5 بالمئة مقارنة مع توقعات سابقة نسبتها 3. 3 بالمئة. ورد جميع المشاركين في الاستطلاع على سؤال إضافي مجيبين بأن فائض المعروض من المنازل لا يزال يمثل إشكالية مزمنة في دبي. وقال كريس هوبدن، مدير الاستشارات الاستراتيجية لدى تشيسترتنس الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "لا يزال فائض المعروض يمثل مشكلة قائمة منذ مدة طويلة، ويشير نشاط المطورين في الآونة الأخيرة إلى عدم تغير ذلك على الأرجح في المستقبل القريب".
4 أسباب تمنع انهيار القطاع العقاري
آخر التحديثات عن فيروس كورونا في الكويت 7623 إصابة مؤكدة القبس في اقتصاد 11 أبريل 2020 المشاهدات: 2880 وليد أحمد المطوع دينا حسان - أكد رجل الأعمال وليد أحمد المطوع أن القطاع العقاري الكويتي سيتأثر شأنه شأن القطاعات الاقتصادية الأخرى التي تتأثر بالأزمات، ولكن كونه الملاذ الآمن فالتأثير سيكون أقل بكثير من بقية القطاعات. وأشار في تصريحات لـ القبس إلى أن العقار في الكويت تخطى أزمات كثيرة، من أبرزها أزمة الغزو الغاشم وأزمة المناخ والأزمة المالية العالمية، وعاد أقوى مما كان عليه. لذا من المتوقع أنه عند الانتهاء من الأزمة سيبدأ التعافي التدريجي في السوق العقاري إلى أن يعود الحال كما كان عليه. القطاع العقاري وما إذا كان القطاع العقاري معرضاً للانهيار بسبب ما نشهده حالياً من فترة عصيبة من إجراءات وقائية لوباء كورونا، قال: بالطبع لن يتعرض السوق العقاري للانهيار لعدة أسباب: 1 - احتكار الحكومة لـ%95 من الأراضي نتج عنه شح في المعروض. 2 - ارتفاع الطلب على العقار بشكل عام والسكني بشكل خاص. 3 - ارتفاع نسب الإشغال للوحدات السكنية والوحدات التجارية بشكل كبير. 4 - السياسة التي اتبعها بنك الكويت المركزي في خفض سعر الخصم إلى%1.
ويعتمد اقتصاد دبي، وهو جزء من اقتصاد دولة الإمارات، بدرجة كبيرة على التجارة العالمية التي تتعرض حاليا لمخاطر جراء الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين. وفي مسعى منها لمعالجة ركود السوق العقارية، شكلت حكومة دبي في سبتمبر لجنة معنية بالتخطيط العقاري، لكن من المبكر قياس نتائج ملموسة. وقال هوبدن: "رغم أن إنشاء اللجنة العليا للتخطيط العقاري يشير إلى رغبة في معالجة اختلال التوازن مستقبلا، إلا أن أثر اللجنة على السوق لم يتضح بعد". وردا على سؤال آخر، اتفق المشاركون في الاستطلاع، باستثناء اثنين، على أن حدوث المزيد من التباطؤ في النشاط أكثر ترجيحا من حدوث تحسن، في حين أجمعوا على أن السوق أمامها نحو عام على الأقل من الآن قبل أن تشهد انتعاشا. وقالت جيني فايدلنغ، مديرة الأبحاث والاستشارات لدى شركة استيكو: "رغم إطلاق الحكومة عددا من المبادرات لتعزيز الاقتصاد، فستستغرق وقتا لكي يكون لها أثر، وهو ما يعني أن السوق العقارية ستواصل المسار النزولي إلى أن يتم ذلك". لكن عمليات البيع في الآونة الأخيرة، التي تسجل ارتفاعا منذ عشرة أشهر، حققت في أكتوبر/ تشرين الأول أعلى معدل شهري منذ عام 2008. وبعد سنوات من انخفاض الأسعار، صار من الممكن شراء منزل بسعر معقول إلى حد ما.